استقطاب عملاء جدد:
الشبكة الخليجية للمقايضة ستستقطب عملاء جدد إلى عالم التجارة والأعمال، دون التأثير على المبيعات الحالية القائمة على أساس النقد والذي تحققه الشركات والأفراد العضو بالشبكة، وبالتالي ستعتمد الشبكة في بدايتها على الانتشار عبر “تداول الأحاديث” والإحالة من شخص لشخص إلى أن تتضاعف أحجام محافظ الأعمال، ثم التزكية والتوصية ثم المهارات المؤسساتية، بما يؤدي لمزيد من الانتشار وفي نفس الوقت تحقيق عوائد نقدية أعلى.
ادفع لمشترياتك من مبيعاتك الإضافية:
التجارة والأعمال ستحقق لك ما تريد، أو ما تفتقر إليه، وهنا يمكنك أن تدفع نظير مشترياتك من واقع مبيعاتك الإضافية للمنتجات والخدمات.
تعزيز التدفق النقدي:
هناك طرق عدة لزيادة التدفق النقدي، منها تقليص التكاليف وخلق قنوات بيع جديدة، ومن ميزات الشبكة الخليجية للمقايضة أنها تحقق الهدفين معاً، فهي توفر لأصحاب الأعمال فرصة لشراء ما يرغبونه نظير ما يتوافر لديهم من سلع أو خدمات في حين يمكنهم الاحتفاظ بالسيولة النقدية ورأس المال لاستغلاله في قنوات أخرى.
تحريك المخزون الراكد:
يعاني أصحاب الأعمال من مصيبة ركود مخزون منتجاتهم، وفي الغالب يتم احتسابه ضمن خانة الخسائر أو يتم بيعه بخسارة أو التبرع به أو في النهاية إتلافه، ولكن مع الشبكة الخليجية للمقايضة يمكن الحصول على كامل القيمة السوقية دون التأثير على اسم المنتج أو المشترين نقداً، ومن خلال بيع المنتج الراكد خارج السوق لأعضاء الشبكة الخليجية للمقايضة، يتمتع صاحبه بالسيطرة الكاملة على مستويات تحريك منتجاته وكذلك أسعارها، حيث تقوم الشبكة بالتوفيق بين البائع والمشتري عبر دول المنطقة، وتوفر نافذة جديدة لتحريك المنتجات الراكدة.
تحقيق القيمة من الأصول المتعثرة:
يمكن لأعضاء الشبكة الاستفادة من أقصى قيمة لمنتجاتهم وخدماتهم في مقابل الخسارة أو التصفية.
توفير النقد على مصروفات رأس المال:
فمن خلال تمويل مشتريات جديدة من واقع منتجاتك أو خدماتك الفعلية، تصبح التكلفة الفعلية لشراء أصول جديدة لأعمال أقل بكثير.
مقاومة التضخم:
تقدم الشبكة الخليجية للمقايضة سبيلاً جديداً لتعزيز الأعمال وتحسين الدخل الحالي من خلال عملية مقايضة الطاقة والقدرة الإنتاجية الزائدة أو المخزون الراكد نظير ما تحتاج إليه من بضائع أو منتجات أو خدمات، وبغض النظر عن السيولة النقدية المتاحة في الأسواق الاقتصادية، فإنه بفضل الشبكة بات بمقدور أصحاب الأعمال إجراء صفقات شراء جديدة، الإعلان عن منتجاتهم وخدماتهم وتنفيذ سياسات تسويقية وحملات إعلانية مكثفة، مكافأة عملائهم، رفع معنويات موظفيهم ومستوى معيشتهم من خلال مقايضة ما يحتاجون إليه نظير ما يتوافر لديهم.
تحقيق مبيعات نقدية أعلى:
إن الشبكة الخليجية للمقايضة تُمكِّن الشركات وأصحاب الأعمال الأعضاء من شراء الإعلانات نظير منتجاتهم وخدماتهم بدلاً من الدفع لها نقداً، وهذا بحد ذاته يقلص من التكلفة الكلية للأعمال، وفي حال المقايضة وقت الكساد أو ركود المخزون، يمكن لأصحاب الأعمال
تمويل حملاتهم الدعائية والإعلانية والترويجية لاستقطاب العملاء المشترين بالنقد وبصورة مباشرة.
تحقيق قيمة من الوقت أو المساحات المهدورة:
الطاقة الإنتاجية الفائضة أو الوقت الهالك لا يقدران بثمن، وفي نفس الوقت هي خسارة محققة يصعب تعويضها أو إعادة تدويرها للاستفادة منها، ولكن من خلال بيعها عبر الشبكة الخليجية للمقايضة تتولد آلية جديدة أمام الشركات والأعمال لتحقيق دخل محقق في أصله كان مهدوراً.
زيادة الأرباح:
المبيعات التي تتحقق عبر الشبكة الخليجية للمقايضة تعتبر زيادة إضافية على عائدات الأعمال (زيادة عن الدخل النقدي الحالي)، وباستغلال هذا الدخل الإضافي يمكن لأصحاب الأعمال تسوية النفقات النقدية الحالية والمصروفات المستقبلية من خلال الشراء عبر الشبكة، وتكون بذلك النتيجة النهائية هي زيادة في الدخل وكذلك زيادة في معدل التوفير النقدي.
تعزيز أعمال الأعضاء:
سيتمكن الأعضاء المشاركون في الشبكة من تعزيز أعمال الأعضاء الآخرين من خلال التنافس حيث إن الرصيد الدائن الذي يحققونه سوف يُنفق داخل نطاق مجموعة الأعضاء بالشبكة وبالتالي سيؤدي إلى تعزيز أعمالهم ورفع قدراتها ومدخولها.